قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم لما نزلت هذه الآية: لولا عفو اللَّه وتجاوزه ماهنا احداً العيش، ولولا وعيد اللَّه وعقابه لاتكل كلّ أَحَد.
وورد حين تذاكروا الكبائر وقول المعتزلة فيها انها لاتغفر قال الإمام الصادق عليه السلام فانزل القرآن بخلاف قول المعتزلة له قال اللَّه جَلّ جلاله: «وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِّلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِمْ».
«النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم هو المنذر وعليٌّ الهادي»