responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 503

الصادق عليه السلام: اما واللَّه ماصاموا لهم ولاصلّوا، ولكنّهم احلّوا لهم حراماً وحَرّموا عليهم حلالًا فاتبعوهم.

الصادق عليه السلام: ولكنهم اطاعوهم في معصية اللَّه.

الصادق عليه السلام: أمّا انهم لم يتخذوهم آلهة إلّاانّهم احلّوا حلالًا فاخذوا به، فكانوا اربابهم من دون اللَّه.

احبار: علماء واحد حِبر.

رهبانهم: عبّادهم.

«يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ‌ (32)»

للصادق عليه السلام: لَن تَخلو الأرض من حجّة مالم يحيي فيها مايميتون من الحَقّ، ثمّ تلا هذه الآية.

«عند ظهور المهديّ عليه السلام يظهر الإسلام على الدين كلّه»

«هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ‌ (33)»

«لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ»:

الصادق عليه السلام: واللَّه ماأنزل تأويلها بعدُ ولاينزل تأويلها حتّى يخرج القائم عليه السلام فإذا خَرجَ القائم عليه السلام لم يبق كافرٌ باللَّه العظيم ولا مشرك بالإمامة إلّاكره خروجه، حتّى ان لو كان كافراً أو مشركاً في بطن صخرة لقالت يامؤمن في بطني‌

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 503
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست