responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 46

أيدّناه: قوّيناه.

«الْقُدُسِ»: قرأ ابن كثير القُدْس بسكون الدال في جميع القرآن والباقون بضم القاف والدال.

«أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنفُسُكُمُ‌ (87)»

قرأ الباقر عليه السلام: افكلما جاءَكم محمّد بما لاتَهوى‌ أنفُسَكم بموالاة عليّ استكبرتم ففريقاً من آل محمّد كذّبتم وفريقاً تقتلون، فذلك تفسيرها في الباطن.

تميلُ والهوى‌ ميل النفس إلى ماتحبه.

«وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَّا يُؤْمِنُونَ‌ (89)»

قلوبنا غلفٌ: في غطاء جمع أغلف وهو كلّ شي‌ء جعلته في غلاف، أي قلوبنا محجوبةً عمّا تقول كأنها في غلفة والمعنى‌ لاتعي ماتقول.

لعنهم اللَّه: أي ابعدهم وطردهم من رحمته.

«وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ‌ (89)»

كتابٌ من عند اللَّه: القرآن.

مصدقٌ لما معهم: التوراة.

يستفتحون: يستنصرون.

«فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ (89)»

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 46
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست