responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 293

قرأ الصادق عليه السلام: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُّبِيناً».

القمّي: النور إمامة علي عليه السلام.

الصادق عليه السلام: البرهان محمّد والنور علي والصراط المستقيم علي عليه السلام.

«فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ بِاللّهِ وَاعْتَصَمُواْ بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِّنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً (175)»

علي بن إبراهيم: النور إمامة أمير المؤمنين عليه السلام، «فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ بِاللّهِ وَاعْتَصَمُواْ بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِّنْهُ وَفَضْلٍ»: وهَم الذين تمسكوا بولاية أمير المؤمنين والأئمة عليهم السلام.

الاعتصام: التمسك بولاية علي عليه السلام وولاية الأئمة عليهم السلام بعده.

«الكلالة والخليفة الثاني»

«يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَآ إِن لَّمْ يَكُن لَّهَا وَلَدٌ فَإِن كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِن كَانُواْ إِخْوَةً رِّجَالًا وَنِسَاء فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ أَن تَضِلُّواْ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ عَلِيمٌ‌ (176)»

الباقر عليه السلام: ان عمر لم يدر الكلالة فسَأل النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم عنها فاخبره بها فلم يفهم فسأل ابنته حفصة ان تسأل النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم عن الكلالة فسألته، فقال لها: أبوك أمرك بهذا؟ قالت: نعم، فقال صلى الله عليه و آله و سلم: ان اباك لايفهمها حتى‌ يموت، فمن لم يعرف‌

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 293
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست