responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 269

باب التوبة ويغلق باب المغفرة وهو يقول: «وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَّحِيماً».

«وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً (112)»

خطيئة: ذنب غير متعمّدٌ.

الأثم: ذنب متعمّد نزلت في لبيد بن سهل.

الصادق عليه السلام: الغيبة انّ تقول في أخيك ماهو فيه ممّا قد ستره اللَّه عليه، فامّا إذا قلت ماليسَ فيه فذلك قول اللَّه‌ «فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً».

«وَلَوْلَا فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَّآئِفَةٌ مُّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلُّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْ‌ءٍ (113)»

مايضروُّنك: اللَّه عاصمك.

«لَّا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً (114)»

أمير المؤمنين عليه السلام: ان اللَّه فرض عليكم زكوة جاهكم كما فرض عليكم زكاة ماملكت أيديكم.

الباقر عليه السلام: ان رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم نهى‌ عن القيل والقال وفساد المال وكثرة السؤال انّ اللَّه عَزّ وجَلّ يقول‌ «لَّا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ».

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 269
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست