وذلك لما كان في صُلبه من أنوار النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم وعلي وفاطمة وَالحسن والحسين عليهم السلام فكان السجود لهم تعظيماً وإكراماً وللَّه سبحانه عبودية ولآدم عليه السلام طاعة[1].
«أَبَى وَاسْتَكْبَرَ»: الإباء الامتناع باختيار والاستكبار طلب التكبّر وهو انّ يَرى الرجل نفسه أكبر من غيره.