responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 145

هو العدل في الظاهر والعَدل في الباطن أمير المؤمنين عليه السلام.

الباقر عليه السلام: نحن أولوا الذكر ونحن أولوا العلم وعندنا الحلال والحرام- الصادق عليه السلام مثله.

الإسلام هو التسليم لعليّ عليه السلام‌

«إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ‌ (19)»

«إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلَامُ»:

الباقر عليه السلام: يعني الدين الذي فيه الإمام.

الباقر عليه السلام: التسليم لعلي بن أبي طالب عليه السلام بالولاية.

الباقر عليه السلام: يعني الإسلام على خمس: على الصلاة والزكاة والحج والصوم والولاية ولم يُنادَ بشي‌ء كما نودي بالولاية.

الصادق عليه السلام: أتافيّ الإسلام ثلاثة: الصلاة والزكاة والولاية، لاتصحُّ واحدة منهنّ إلّا بصاحبتيها.

قرأ الكسائي انّ بالفتح الالف بدلا من انه بدل الكلّ ان فسّر الإسلام بالإيمان وبدل الاشتمال ان فسّر بالشريعة.

بغياً بينهم: حَسداً وطلباً للرياسة.

«فَإنْ حَآجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ‌ (20)»

فان حاجُّوك: جادلوك.

اسم الکتاب : تفسير القران الكريم المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 145
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست