الرواية لاتقتضي الا استشهاد النبي صلى الله عليه و آله بالآيات اذ لم يهو نجم حينئدٍ، فلاتنافي نزولها سابقاً في أمر خلافة أمير المؤمنين عليه السلام.
ويكفينا فخراً ما قاله الشافعي رحمه الله في فضل مولانا علي عليه السلام:
لو أن المرتضى ابدى محله
لصار الخلق طراً سُجداً له
كفى في فضل مولانا علي
وقوع الشك فيه انه اللَّه