responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ابواب الجنان في الصلوات المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 227

من الأمور التي تُنجي من عذاب القبر قرآءة سورة المُلك على قبر الميت، كما روى‌ الراوندي عن ابن عبّاس: «أنّ رجلًا ضرَبَ خباءه على قبر ولم يعلم انّه قبر فقرأ «تبارك الّذي بيده الملك» فسمع صائحاً يقول: وهي المُنجية، فذكر لرسول اللَّه فقال: هي المنجية من عذاب القبر.

الصلوة الثالثة[230]:

روى‌ الكليني عن الإمام الباقر عليه السلام انّه قال: «سورة الملك هي المانعة تمنع من عذاب القبر».

أقول: والأفضل قراءتها في الصلاة واهدائها للميِّت‌[231].

الصلوة الرابعة:

ص 57: ركعتان ليلة الجمعة. (الرابع عشر)

روى‌ الشيخ الطوسي في «مصباح المتهجد» عن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم: مَن صلّى‌ ليلة الجمعة ركعتين يقرأ فيها بفاتحة الكتاب وإذا زُلزلت الأرض زلزالها خمس عشر مرّة امنَهُ اللَّه من عذاب القبر ومن أهوال يوم القيامة[232].

الصلوة بالخامسة:

ص 57: عدّة صلوات (الخامس عشر)

ومن النافع أيضاً لرفع عذاب القبر ثلاثين ركعة ليلة النصف من رجب في كلّ ركعة الحمد مرّة والتوحيد عشراً[233].


[230]: دعوات الراوندي 279.

[231] أصول الكافي: ج 2 ص 633.

[232] مصباح المتهجد 228.

[233] مستدرك الوسائل: 1/ 457 ومفاتيح الجنان: 143.

وذكرها الكفعمي في البلد الامين إلّاانّه قال انّها بالتوحيد احدى‌ عشر مرّة.

اسم الکتاب : ابواب الجنان في الصلوات المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست