باقي شيوخ التابعين من طبقته([575])، معلماً وناقداً خَبيراً([576])، بعلوم القرآن من قراءة وتفسير ورواية وفِقه([577]).
ويستمر بالعمل كاتباً عند عبد الله بن عتبة بن مسعود حتى قدوم الحجاج والياً على العراق.
[575] جوامع السيرة لابن حزم: ص329.
[576] رجال الطوسي: ص90.
[577] إيمان أبي طالب لفخار بن معد الحائري: ص321؛ الاتقان للسيوطي: ج2، ص189.