responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : انسان در تراز قرآن المؤلف : راد، على    الجزء : 1  صفحة : 141

لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً وَ لا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً وَ أُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ‌)[1] «ظلم»: (وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ‌).[2]

ج- نفى مشروعيت عمل‌

«نفى حلّيت»: (لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً[3] «نفى تشريع»: (ما جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَ لا سائِبَةٍ وَ لا وَصِيلَةٍ وَ لا حامٍ وَ لكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ‌)[4] و ....

د- نفى رضايت، محبوبيت الهى و خير بودن‌

«نفى رضايت خدا»: (وَ لا يَرْضى‌ لِعِبادِهِ الْكُفْرَ[5] «نفى محبوبيت»: (لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ[6] «نفى نيك بودن»: (وَ لَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها)[7] و ....

ه- تبيين پيامدهاى ناگوار دنيوى و اخروى رفتار

«تازيانه»: (الزَّانِيَةُ وَ الزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ[8] «كفاره دادن»: (وَ لكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعامُ عَشَرَةِ


[1]. نور: 4:« و كسانى كه نسبت زنا به زنان شوهردار مى‌دهند، سپس چهار گواه نمى‌آورند، هشتاد تازيانه به آنان بزنيد، و هيچگاه شهادتى از آنها نپذيريد، و اينانند كه خود فاسقند».

[2]. مائده: 45:« و كسانى كه به موجب آنچه خدا نازل كرده داورى نكرده‌اند، آنان خود ستمگرانند».

[3]. نساء: 19:« اى كسانى كه ايمان آورده‌ايد! براى شما حلال نيست كه زنان را به اكراه ارث بريد».

[4]. مائده: 103:« خدا[ چيزهاى ممنوعى از قبيل‌] بحيره و سائبه و وصيله و حام قرار نداده است؛ ولى كسانى كه كفر ورزيدند، بر خدا دروغ مى‌بندند و بيشترشان تعقّل نمى‌كنند».

[5]. زمر: 7:« و براى بندگانش كفران را خوش نمى‌دارد».

[6]. نساء: 148:« خداوند، بانگ برداشتن به بدزبانى را دوست ندارد».

[7]. بقره: 189:« و نيكى آن نيست كه از پشتِ خانه‌ها درآييد».

[8]. نور: 2:« به هر زن زناكار و مرد زناكارى صد تازيانه بزنيد».

اسم الکتاب : انسان در تراز قرآن المؤلف : راد، على    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست