الإهداء
إلى مَنْ كان غريباً قَبْلَ بِعْثَتِهِ
وكان غريباً بعدَها
وبقي غريباً بعد إستشهاده بين أُمَّتِهِ
إلى مَنْ لَمْ يُؤذَ مثلهُ من الأنبياء قَطُّ. في حياتِهِ وبعد مَماتِهِ
إلى مَنْ بَعَثَهُ الله تعالى رحمةً للعالمين
إلى مَنْ خَتنُهُ قسيم النّار والجَنّة
إلى مَنْ إبنتهُ سَيّدة نساء أهل الجَنّة
إلى مَنْ سِبطاهُ سَيّدا شباب أهل الجَنّة
(رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم)
أُهدي هذا الجهد المتواضع، راجياً منه القبول.
الحاج مُحسن جعفر أحمد