اسم الکتاب : الافصاح عن المتواري من احاديث المسانيد والسنن والصحاح المؤلف : الخياط، محسن الجزء : 1 صفحة : 41
القرآن
الكريم جَمَعَهُ أبو بكرٍ أَمْ كان مجموعاً في عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟؟
في رواية طويلة.. عن الزهري قال: اخبرني ابن السّبّاق انّ زيد بن ثابت
الانصاري رضي الله عنه وكان ممّن يكتب الوحي قال: أرسل إليّ أبو بكر مقتل أهل
اليمامة وعنده عمر فقال ابو بكر انّ عمر أتاني فقال: إنّ القتل قد إستحرّ يوم
اليمامة بالناس وإني أخشى ان يستحرّ القتل بالقرّاء في المواطن فيذهب كثير من
القرآن إلاّ أن تجمعوه، وإنّي لأرى أن تَجْمَعَ القرآن. قال ابو بكر: قلتُ
لعمر:كيف أفعل شيئاً لم يفعله رسول الله صلى الله عليه (وآله)؟ فقال عمر: هو والله
خير.. [39]
في الحديث الآنف الذكر نلاحظ بأنّ القرآن غير مجموع!!..
لاحظ التناقض في الأحاديث الآتية:
[39] صحيح البخاري/كتاب التفسير/ باب: لقد جاءكم رسولٌ
من أنفسكم عزيزٌ عليه. الحديث 4679.
اسم الکتاب : الافصاح عن المتواري من احاديث المسانيد والسنن والصحاح المؤلف : الخياط، محسن الجزء : 1 صفحة : 41