responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمن في القرآن الكريم والسنة المؤلف : النماني، خالد    الجزء : 1  صفحة : 102

وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ*الَّذِي عَلَّمَ بِالقَلَمِ*عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ}[232].

ثم جاء بعد ذلك التأكيد على طلب العلم، كفريضة على كلّ مسلم ومسلمة، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

«طلب العلم فريضة على كل مسلم، ألا إن الله يحب بغاة العلم»[233].

وقال صلى الله عليه وآله وسلم:

«أطلبوا العلم ولو بالصين»[234].

وقال تعالى في بيان مقام أهل العلم:

{... يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ والَّذِينَ أُوتُوا العِلْمَ دَرَجاتٍ وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}[235].

وقال تعالى:

{شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالمَلائِكَةُ وَأُولُو العِلْمِ قَائِماً بِالقِسْطِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ العَزِيزُ الحَكِيمُ}[236].

وقال الإمام عليٌّ عليه السلام:

«يا كميل العلم خير من المال العلم يحرسك وأنت تحرس المال»[237].


[232] سورة العلق: 1-5.

[233] الكافي، محمد بن يعقوب الكليني، ج1، ص30.

[234] روضة الواعظين، الفتال النيسابوري، ص11.

[235] سورة المجادلة: 11.

[236] سورة آل عمران: 18.

[237] نهج البلاغة، محمد عبده، الحكمة 147، ج4، ص36.

اسم الکتاب : الأمن في القرآن الكريم والسنة المؤلف : النماني، خالد    الجزء : 1  صفحة : 102
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست