«الرَّغْبةُ
في الدّنيا تُورِثُ الغَمَّ والحُزنَ، والزُّهدُ في الدُّنيا راحةُ القَلبِ
والبَدَنِ»[1469].
جيم: ولو فرضنا أن إنساناً أصابه الهم والحزن بسبب عدم تجنبه أسباب ذلك،
فما هي الطريقة المناسبة للتخلص منه؟ لقد أوضحت الأحاديث الشريفة السبل الكفيلة
بإزالة الهم والحزن كما ورد عن المعصومين عليهم أفضل الصلاة والسلام في ما يلي: