responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفضيل السيدة الزهراء (س) على الملائكة والرسل والأنبياء المؤلف : البلداوي، وسام    الجزء : 1  صفحة : 297

عنده جواب فانه يسأل خالداً ومن ثم يرجع لهم جوابه.

رجع خالد ومحمد إلى بيتيهما وقد تواعدا أن يذهبا إلى المكتبة عصرا ليبحثا عما أوصاهما به خالد.

حل المساء، واجتمع الجميع، وبعد السؤال عن الحول والأحوال كتب خالد: (هل لدى أحد منكم سؤال قبل أن ننهي البحث عن موضوع مصحف فاطمة وعلمها -؟).

هل كانت عائشة أعلم من السيدة الزهراء -؟

فكتبت فاطمة: (كما تعرفون أن لكل رسالة تخرج يوجد أستاذ يشرف عليها، وظيفته مساعدة الطالب أو انتقاد المادة المقدمة من قبله، واليوم وحينما كنت أشرح للأستاذة المشرفة على رسالتي عن علم السيدة الزهراء - وما توصلت إليه من نتائج قاطعني أستاذ كان واقفا بقربها وهو من المخالفين وقال: Sإن التاريخ يخالف ما توصلتِ اليه، فقد اشتهر أن عائشة بنت أبي بكر كانت أفقه النساء وأعلمهن بعد رسول الله .، فقد كان الأكابر من

اسم الکتاب : تفضيل السيدة الزهراء (س) على الملائكة والرسل والأنبياء المؤلف : البلداوي، وسام    الجزء : 1  صفحة : 297
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست