responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اهل بيت« عليهم السلام» در قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 966

الفصل الثّاني: الجَنَّةُ مُحَرَّمَةٌ عَلى‌ مَن ظَلَمَهُم‌

1184. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إنَّ اللَّهَ حَرَّمَ الجَنَّةَ عَلى‌ مَن ظَلَمَ أهلَ بَيتي أو قاتَلَهم أو أغارَ عَلَيهِم أو سَبَّهُم.[1883]

1185. عنه صلى الله عليه و آله: حُرِّمَتِ الجَنَّةُ عَلى‌ مَن ظَلَمَ أهلَ بَيتي وآذاني في عِترَتي.[1884]

1186. عنه صلى الله عليه و آله: حُرِّمَتِ الجَنَّةُ عَلى‌ مَن ظَلَمَ أهلَ بَيتي، وعَلى‌ مَن قاتَلَهُم، وعَلَى المُعينِ عَلَيهِم، وعَلى‌ مَن سَبَّهُم، «أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَ لا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ لا يُزَكِّيهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ»[1885].[1886]


[1883]. ذخائر العقبى: ص 54، ينابيع المودّة: ج 2 ص 119 ح 344 و ص 377 ح 72 وفيه« أعان» بدل« أغار» وكلّها عن الإمام الرضا عن الإمام علي عليهما السلام.

[1884]. تفسير القرطبي: ج 16 ص 22، الكشّاف: ج 3 ص 402، تفسير الثعلبي: ج 8 ص 312 ح 178 عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله؛ العمدة: ص 53 ح 49 عن عبد اللَّه بن أحمد بن عامر عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله، سعد السعود: ص 141، كشف الغمّة: ج 1 ص 106، بحار الأنوار: ج 23 ص 235.

[1885]. آل عمران: 77.

[1886]. عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج 2 ص 34 ح 65، الأمالي للطوسي: ص 164 ح 272، تأويل الآيات الظاهرة: ج 2 ص 768 ح 12 كلّها عن داود بن سليمان الفرا عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام، صحيفة الرضا عليه السلام: ص 99 ح 39 عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله، روضة الواعظين: ص 300، جامع الأخبار: ص 456 ح 1284، كشف الغمّة: ج 2 ص 15 عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام، عنه صلى الله عليه و آله وكلّها نحوه، بحار الأنوار: ج 27 ص 202 ح 1.

اسم الکتاب : اهل بيت« عليهم السلام» در قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 966
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست