responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اهل بيت« عليهم السلام» در قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 734

اللَّهَ اللَّهَ فِي الأَيتامِ، فَلا تُغِبّوا أفواهَهُم ولا يَضيعوا بِحَضرَتِكُم، فَقَد سَمِعتُ رَسولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله يَقولُ: مَن عالَ يَتيًما حَتّى‌ يَستَغنِيَ أوجَبَ اللَّهُ عز و جل لَهُ بِذلِكَ الجَنَّةَ، كَما أوجَبَ لِآكِلِ مالِ اليَتيمِ النّارَ.

اللَّهَ اللَّهَ فِي القُرآنِ، فَلا يَسبِقكُم إلَى العَمَلِ بِهِ أحَدٌ غَيرُكُم.

اللَّهَ اللَّهَ في جيرانِكُم، فَإِنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله أوصى‌ بِهِم، وما زالَ رَسولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله يوصي بِهِم حَتّى‌ ظَنَنّا أنَّهُ سَيُوَرِّثُهُم.

اللَّهَ اللَّهَ في بَيتِ رَبِّكُم، فَلا يَخلُ مِنكُم ما بَقيتُم، فَإِنَّهُ إن تُرِكَ لَم تُناظَروا، وأدنى‌ ما يَرجِعُ بِهِ مَن أمَّهُ أن يُغفَرَ لَهُ ما سَلَفَ.

اللَّهَ اللَّهَ فِي الصَّلاةِ، فَإِنَّها خَيرُ العَمَلِ، إنَّها عَمودُ دينِكُم.

اللَّهَ اللَّهَ فِي الزَّكاةِ، فَإِنَّها تُطفِئُ غَضَبَ رَبِّكُم.

اللَّهَ اللَّهَ في شَهرِ رَمَضانَ، فَإِنَّ صِيامَهُ جُنَّةٌ مِنَ النّارِ.

اللَّهَ اللَّهَ فِي الفُقَراءِ وَالمَساكينِ، فَشارِكوهُم في مَعايِشِكُم.

اللَّهَ اللَّهَ فِي الجِهادِ بِأَموالِكُم وأنفُسِكُم وألسِنَتِكُم، فَإِنّما يُجاهِدُ رَجُلانِ: إمامُ هُدىً، أو مُطيعٌ لَهُ مُقتَدٍ بِهُداهُ.

اللَّهَ اللَّهَ في ذُرِّيَّةِ نَبِيِّكُم، فَلا يُظلَمُنَّ بِحَضرَتِكُم وبَينَ ظَهرانَيكُم وأنتُم تَقدِرونَ عَلَى الدَّفعِ عَنهُم.

اللَّهَ اللَّهَ في أصحابِ نَبِيِّكُمُ الَّذينَ لَم يُحدِثوا حَدَثاً ولَم يُؤوُا مُحدِثاً، فَإِنَّ رَسولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله أوصى‌ بِهِم، ولَعَنَ المُحدِثَ مِنهُم ومِن غَيرِهِم وَالمُؤوِيَ لِلمُحدِثِ.

اسم الکتاب : اهل بيت« عليهم السلام» در قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 734
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست