responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحبة في الكتاب و السنة المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 77

السَّخيمَةَ، وَالزِّيارَةَ تُثبِتُ المَوَدَّةَ.[301]

266. عنه صلى الله عليه و آله: يا أهلَ القَرابَةِ تَزاوَروا، ولا تَتَجاوَروا، وتَهادَوا؛ فَإِنَّ الزِّيارَةَ تَزيدُ فِي المَوَدَّةِ، وَالتَّجاوُرَ يُحدِثُ القَطيعَةَ، وَالهَدِيَّةَ تَسُلُّ الشَّحناءَ.[302]

ط- صِلَةُ الرَّحِمِ‌

267. الإمام عليّ عليه السلام: صِلَةُ الرَّحِمِ توجِبُ المَحَبَّةَ.[303]

268. الإمام الباقر عليه السلام: صِلَةُ الأَرحامِ تُزَكِّي الأَعمالَ... وتُحَبِّبُ في أهلِ بَيتِهِ.[304]

269. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: صِلَةُ القَرابَةِ مَحَبَّةٌ فِي الأَهلِ، ومَثراةٌ فِي المالِ، ومَنسَأَةٌ فِي الأَجَلِ.[305]

ي- إفشاءُ السَّلامِ‌

270. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: لا تَدخُلونَ الجَنَّةَ حَتّى‌ تُؤمِنوا، ولا تُؤمِنوا حَتّى‌ تَحابّوا. أوَلا أدُلُّكُم عَلى‌ شَي‌ءٍ إذا فَعَلتُموهُ تَحابَبتُم؟ أفشُوا السَّلامَ بَينَكُم.[306]


[301]. مستدرك الوسائل: 13/ 203/ 15109 موسى‌[ بن اسماعيل‌] عن أبيه عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام، جامع الأحاديث للقمّي: 66 وليس فيه« يا أهل القرابة» و« والزيارة ...».

[302]. مستدرك الوسائل: 13/ 205/ 15118، دعائم الإسلام: 2/ 326/ 1233.

[303]. غرر الحكم: 5852.

[304]. الكافي: 2/ 152/ 13 عن أبي حمزة، بحار الأنوار: 74/ 118/ 81.

[305]. عوالي اللآلي: 1/ 255/ 19؛ المعجم الأوسط: 8/ 14/ 7810 عن عمرو بن سهل نحوه، كنز العمّال: 3/ 358/ 6925.

[306]. صحيح مسلم: 1/ 74/ 93، سنن أبي داود: 4/ 350/ 5193، سنن الترمذي: 5/ 52/ 2688، سنن ابن ماجة: 1/ 26/ 68 و ج 2/ 1217/ 3692، مسند ابن حنبل: 3/ 447/ 9715 و ص 556/ 10436، الأدب المفرد: 290/ 980، السنن الكبرى: 10/ 393/ 21064، مسند إسحاق بن راهويه: 1/ 459/ 534 كلّها عن أبي هريرة نحوه، كنز العمّال: 3/ 462/ 7443؛ مشكاة الأنوار: 84، تنبيه الخواطر: 1/ 127، روضة الواعظين: 458، مسند زيد: 390 عن زيد بن عليّ‌عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله وكلّها نحوه.

اسم الکتاب : المحبة في الكتاب و السنة المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست