responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحبة في الكتاب و السنة المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 74

245. عنه صلى الله عليه و آله: جُبِلَتِ القُلوبُ عَلى‌ حُبِّ مَن أحسَنَ إلَيها، وبُغضِ مَن أساءَ إلَيها.[281]

246. عنه صلى الله عليه و آله: ومَن بَسَطَ كَفَّهُ لَهُم بِالمَعروفِ رُزِقَ المَحَبَّةَ مِنهُم.[282]

247. عنه صلى الله عليه و آله: اللَّهُمَّ لا تَجعَل لِفاجِرٍ عَلَيَّ يَداً؛ فَيُحِبَّهُ قَلبي.[283]

248. الإمام عليّ عليه السلام: الإِحسانُ مَحَبَّةٌ.[284]

249. عنه عليه السلام: سَبَبُ المَحَبَّةِ الإِحسانُ.[285]

250. عنه عليه السلام: مَن كَثُرَ إحسانُهُ أحَبَّهُ إخوانُهُ.[286]

251. الإمام العسكريّ عليه السلام: أولَى النّاسِ بِالمَحَبَّةِ مِنهُم مَن أمَّلوهُ.[287]

د- بَذلُ النَّوالِ‌

252. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: مَن طَلَبَ مَحَبَّةَ النّاسِ فَليَبذِل مالَهُ.[288]

253. عيسى عليه السلام‌: كَيفَ يَستَكمِلُ حُبَّ خَليلِهِ مَن لا يَبذِلُ لَهُ بَعضَ ما عِندَهُ؟![289]

254. الإمام عليّ عليه السلام: العَطاءُ مَحَبَّةٌ.[290]

255. عنه عليه السلام: مَن بَذَلَ مَعروفَهُ كَثُرَ الرّاغِبُ إلَيهِ.[291]


[281]. كتاب من لا يحضره الفقيه: 4/ 381/ 5826 و ص 419/ 5917 عن الإمام الرضا عليه السلام، تحف العقول: 37، نثر الدرّ: 1/ 264، بحار الأنوار: 77/ 140/ 18؛ شُعب الإيمان: 6/ 481/ 8984، تاريخ بغداد: 7/ 346، حلية الأولياء: 4/ 121 كلّها عن عبداللَّه بن مسعود، كنز العمّال: 16/ 115/ 44102.

[282]. كنز الفوائد: 1/ 135، أعلام الدين: 315، بحار الأنوار: 75/ 359/ 74 و ح 75.

[283]. المحجّة البيضاء: 8/ 11 عن مسند الفردوس.

[284]. غرر الحكم: 109.

[285]. غرر الحكم: 5518.

[286]. غرر الحكم: 8473.

[287]. أعلام الدين: 313، بحار الأنوار: 78/ 379/ 4.

[288]. فردوس الأخبار: 4/ 77/ 5726 عن أنس بن مالك، كنز العمّال: 6/ 391/ 16205.

[289]. تحف العقول: 506، بحار الأنوار: 14/ 309/ 17.

[290]. مطالب السؤول: 56.

[291]. غرر الحكم: 8492.

اسم الکتاب : المحبة في الكتاب و السنة المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 74
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست