responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحبة في الكتاب و السنة المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 294

بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ».[1379]

«إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْكافِرِينَ».[1380]

«وَ لا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَ لا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ».[1381]

4/ 3: مَن يُبغِضُهُمُ اللَّهُ‌

1190. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: أربَعَةٌ يُبغِضُهُمُ اللَّهُ عز و جل: البَيّاعُ الحَلّافُ، وَالفَقيرُ المُختالُ، وَالشَّيخُ الزّاني، وَالإِمامُ الجائِرُ.[1382]

1191. عنه صلى الله عليه و آله: ثَلاثَةٌ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ ولا يَنظُرُ إلَيهِم: أميرٌ جائِرٌ، وشَيخٌ زانٍ، وعابِدٌ مُتَكَبِّرٌ.[1383]

1192. عنه صلى الله عليه و آله: ثَلاثَةٌ يُبغِضُهُمُ اللَّهُ: الشَّيخُ الزّاني، وَالفَقيرُ المُختالُ، وَالغَنِيُّ الظَّلومُ.[1384]

1193. البخلاء للخطيب عن أبي ذرّ: قالَ النبيّ صلى الله عليه و آله: ثَلاثَةٌ يُبغِضُهُمُ اللَّهُ تَعالى‌: البَخيلُ، وَالمَنّانُ، وَالفاجِرُ. أو


[1379]. القصص: 76.

[1380]. الروم: 45.

[1381]. لقمان: 18، وراجع الحديد: 23.

[1382]. سنن النسائي: 5/ 86، صحيح ابن حبّان: 12/ 369/ 5558، شُعب الإيمان: 4/ 221/ 4853 وج 6/ 14/ 7365، مسند الشهاب: 1/ 214/ 324، تاريخ بغداد: 9/ 358 وليس فيه« البيّاع» وكلّها عن أبي هريرة، كنز العمّال: 16/ 68/ 43968؛ عوالي اللآلي: 1/ 263/ 51 وفيه« المحتال» بدل« المختال».

[1383]. تنبيه الخواطر: 2/ 121، تفسير العيّاشي: 1/ 179/ 68 عن أبي حمزة الثمالي عن الإمام الباقر عليه السلام نحوه.

[1384]. سنن الترمذي: 4/ 698/ 2568، سنن النسائي: 5/ 84، مسند ابن حنبل: 8/ 82/ 21413، صحيح ابن حبّان: 8/ 137/ 3349، المستدرك على الصحيحين: 1/ 577/ 1520، صحيح ابن خزيمة: 4/ 104/ 2456 كلّها عن أبي‌ذرّ، الطبقات الكبرى: 6/ 243 عن الأغر بن سليك عن الإمام عليّ عليه السلام، كنز العمّال: 15/ 819/ 43254.

اسم الکتاب : المحبة في الكتاب و السنة المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 294
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست