responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 232

872. الأمالي للطوسي عن أبي هارون العبديّ: كُنّا إذا أتَينا أبا سَعيدٍ الخُدرِيَّ قالَ: مَرحَباً بِوَصِيَّةِ رَسولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله، سَمِعتُ رَسولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله يَقولُ: «سَيَأتيكُم قَومٌ مِن أقطارِ الأَرضِ يَتَفَقَّهونَ، فَإِذا رَأَيتُموهُم فَاستَوصوا بِهِم خَيراً»، ويَقولُ: أنتُم وَصِيَّةُ رَسولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله.[1150]

873. سنن الدارمي عن عامر بن إبراهيم: كانَ أبُو الدَّرداءِ إذا رَأى‌ طَلَبَةَ العِلمِ قالَ:

مَرحَباً بِطَلَبَةِ العِلمِ!

وكانَ يَقولُ: إنَّ رَسولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله أوصى‌ بِكُم.[1151]

874. الإمام زين العابدين عليه السلام: إنَّ طالِبَ العِلمِ إذا خَرَجَ مِن مَنزِلِهِ لَم يَضَع رِجلَهُ عَلى‌ رَطبٍ ولا يابِسٍ مِنَ الأَرضِ إلّاسَبَّحَت لَهُ إلَى الأَرَضينَ السّابِعَةِ.[1152]

875. الإمام الباقر عليه السلام: إنَّ جَميعَ دَوابِّ الأَرضِ لَتُصَلّي عَلى‌ طالِبِ العِلمِ حَتَّى الحيتانِ فِي البَحرِ.[1153]

راجع: ص 240 (فوائد طلب العلم).

2/ 3: فَضلُ طَلَبِ العِلمِ عَلَى العِبادَةِ

876. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: طَلَبُ العِلمِ أفضَلُ عِندَ اللَّهِ عز و جل مِنَ الصَّلاةِ وَالصِّيامِ وَالحَجِّ وَالجِهادِ


[1150]. الأمالي للطوسي: ص 478 ح 1044، تنبيه الخواطر: ج 2 ص 175 وليس فيه« سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله»، بحارالأنوار: ج 1 ص 170 ح 23؛ سنن ابن ماجة: ج 1 ص 90 ح 247 نحوه، كنزالعمّال: ج 10 ص 246 ح 29314.

[1151]. سنن الدارمي: ج 1 ص 105 ح 354.

[1152]. الخصال: ص 518 ح 4 عن حمران بن أعين عن الإمام الباقر عليه السلام، بحارالأنوار: ج 1 ص 168 ح 16.

[1153]. بصائر الدرجات: ص 4 ح 4 عن أبي عبيدة و ص 5 ح 12 عن فضيل بن عثمان عن الإمام الصادق عليه السلام نحوه، بحارالأنوار: ج 1 ص 173 ح 31.

اسم الکتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 232
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست