الإهداء
إلى من لم يتمالك الصبر فراقه ففاضت عيناه دموعا
إلى من أثكل الرزايا فأصبح قلبها بفقده مفجوعاً
إلى ريحانة خامس أهل الكساء
وأشبه الخلق بسيد أهل العباء
إلى أول شهيد من آل محمد . في كربلاء
إلى سيدي علي الأكبر (علیهالسلام)
أهدي كتابي هذا.