مِنبَرٌ لِلإِصلاحِ لا لِلإفسادِ. لِلوحدةِ والحَقِّ والهُدَى 36

لِماذَا تُستَثنَى البَحرَينُ مِنَ الإِصلاحِ السِّياسِيِّ؟ 36

لابُدَّ مِن تَصحيحٍ شَامِلٍ وإصلاحٍ جَذريً وعَدلٍ وُمساواةٍ 37

تَعَطُّلُ الإصلاحِ مَشنَقَةٌ لِلوَطَنِ ونِهايةٌ كَارثِيةٌ 38

تَعطيِلُ الحِوارِ يُبقي المُشكِلَةَ وَيُسوّفُ لِقَضّية الإصلاحِ 38

هِلِ الحِوارُ مِن أجل الإِصلاحِ؟ 38

الإِصلاحُ السِّياسيُّ مِن أكبَرِ هُمومِ الدّينِ ومَطالبهِ 39

الإِصلاحُ السِّياسيُّ مُعطَّلٌ بالرَّغمِ مَنَ الحاجَةِ المُلِحَّةِ لَهُ 40

لَن يُنقِذَ البَلَدَ مِن أَزَماتِهِ العاصِفَةِ إلا إصِلاحٌ واضِحٌ 41

بُح صَوتُ الشَّارِعِ وَرُموزِهِ للمُطالَبَةِ بالحِوارِ بِمَا يَحتاجُهَ الإِصلاحِ 41

لا يُوجَدُ ما هُوَ أقَلَّ مِن سَقفَ إِصلاحِ النّظامِ السِّياسِيِّ 42

كُلُّ ما عَلَى الأَرضِ يَقولُ لا إِصلاحَ 43

الإِصلاحُ الحَلُّ هُوَ الإِصلاحُ الحَقِيقِيُّ 43

طَريقُ الإصلاحِ هُوَ الَّذي تُنادي بِهِ كُلُّ الدُّنيا اليَومِ 44

سِياسَةُ الإصلاحِ تُعطي تَلاحُماً بَينَ الشَّعبِ 45

الفَصلُ الثَّاني: السِّلمِيَّةُ واللّاعُنفَ «التَّأكيدُ عَلى السِّلمِّيةِ مُنطَلَقَاً واسلُوباً ثابِتاً» 47

دَعوتُنا لكُلِّ الشَّعبِ الكَريم تجَنِّب العُنفَ والتِزامُ السِّلَمِيةِ كَمَا كانَ 47

الجُروحُ تَتَعمَّقُ والأمنُ يَتَدهوَر .. إلَى مَتَى انتِظارُكُم؟ 49

تَمَسُّكٌ بالأُسلوبِ السِّلمِيِّ 49

وَثيقَةُ اللّاعُنفَ 50

كُلّما زادَ مِن عُمرِ الحَراكِ زادَ تَعَنُّتُ السُّلطَةِ 50

كُلَّما ازدادَتِ القسَوَةُ لزِمَتِ المُطالَبَةُ بالإِصلاحِ 51

انتِهاكاتُ حُقوقِ الإِنسانِ مُستَمَّرةٌ بِصُورةٍ فاضِحةٍ 53

يَسوؤنِي أن تَسِيل قَطرَةُ دَمٍ واحِدَةٌ 54

الأزَماتُ لا تَتَوارَى والسُّلطَةُ انفَصلَت عَنِ الشَّعبِ 57

السِّلمَّيةُ نُشَدِّدُ عَليها والإِعلامُ يقببها 58

العَبَثُ بِحيِاةِ النَّاس وأمنِهم سُخرِيةٌ بِالمُقدّراتِ والذّوقِ العُقلائِيِّ 60

مَسِيرةُ الشَّعب وَحدَويّةٌ وسِلمِيةٌ ومِن أجلِ الجَمِيعِ 61