responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فهرست مخطوطات مكتبة الإمام الخوئي المؤلف : مكتبة ودار مخطوطات العتبة العباسية المقدسة    الجزء : 1  صفحة : 55

قال في أوله: «.. إني قد تتبعت أبواب كتاب الاستبصار من غير تقديم وتأخير إلا يسيراً وبيّنت الحكم فيه، فهو وإن لم يكن شرحاً لكنه كالشرح يحتاج إليه من يتداول الأخبار فضلاً عن الاستبصار وإنّي قد أضفت إليه أخبار «الكافي» و«الفقيه» و«التهذيب» وغيرها وقد كنت اختصرت في كتاب الطهارة بعض الاختصار ثم بدا لي أن أذكر في كل باب جميع الأخبار التي أظفر بها وسائر أقوال العلماء».
اشتملت النسخة على الجزء الثاني الذي يتألّف من كتاب الزكاة والصدقة والخمس.
أول النسخة: «كتاب الزكاة، ولنقدّم فيه فوائد، الفائدة الأولى في وجوب فرض الزكاة وما يجب في المال من الحقوق، روى ثقة الإسلام بالسند المعتبر وهو علي بن إبراهيم..».
آخر النسخة: «فغضب ابن أبي عمير وهجر هشاماً بعد ذلك. هذا آخر ما يتعلق في أبواب الخمس من كتاب الحكم في أبواب الاستبصار، وهو الجزء الثاني من الجامع للأخبار وأقوال العاملين بها من فقهاء أهل البيت(ع) المسمّى بالحرز اليماني، ويتلوه كتاب الصيام إن شاء الله تعالى، وذلك في ليلة الجمعة السابعة والعشرين من الشهر المبارك الذي تعتق فيه الرقاب من سنة 1087هـ، وكتب جامعه المفتقر إلى عفو الله تعالى الفاضل الكامل المحقق المدقق فخر الملة والدين شيخ الإسلام والمسلمين الشيخ محمّد قاسم الكاظمي نزيل الغري على مشرفه أفضل الصلاة والسلام».
نسخ، تلميذ المصنِّف عباس بن خضر بن عباس النجفي أصلاً ومولداً ومسكناً [1]، آخر شهر ذي الحجّة سنة 1097هـ، نفيسة،

[1] والناسخ كتب عدّة مجلدات من هذا الكتاب عن نسخة الأصل منها كتاب المزار الموجود في مكتبة ودار مخطوطات الروضة العباسية المقدّسة، برقم 24، ومنها النسخة ذات الرقم (20) من كتابنا هذا، وكنت قد رأيت في 17 شهر ربيع الأول من سنة 1434هـ مجموعة للشيخ رجب البرسي في مقتنيات مسجد الكوفة المعظم كتبها الناسخ
اسم الکتاب : فهرست مخطوطات مكتبة الإمام الخوئي المؤلف : مكتبة ودار مخطوطات العتبة العباسية المقدسة    الجزء : 1  صفحة : 55
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست