المأكول والملبوس كالخبز والقطن والكتّان ونحوهما. ويجوز السجود على جميع الأحجار إذا لم تكن من المعادن. [1349] مسألة 1: لا يجوز السجود[1] في حال الاختيار على الخزف والآجر والنورة والجصّ المطبوخين، وقبل الطبخ لا بأس به. [1350] مسألة 2: لا يجوز السجود على البلور والزجاجة. [1351] مسألة 3: يجوز السجود على الطين الأرمنيّ والمختوم. [1352] مسألة 4: في جواز السجدة على العقاقير والأدوية مثل لسان الثور وعنب الثعلب والخبة وأصل السوس وأصل الهندباء إشكال[2]، بل المنع لا يخلو عن قوّة، نعم، لا بأس بما لا يؤكل منها شائعاً ولو في حال المرض وإن كان يؤكل نادراً عند المخمصة أو مثلها. [1353] مسألة 5: لا بأس بالسجدة على مأكولات الحيوانات كالتبن والعلف. [1354] مسألة 6: لا يجوز السجود[3] على ورق الشاي ولا على القهوة، وفي جوازها على الترياك إشكال. [1355] مسألة 7: لا يجوز على الجوز واللوز، نعم، يجوز على قشرهما بعد الانفصال[4] وكذا نوى المشمش والبندق والفستق. [1356] مسألة 8: يجوز على نخالة الحنطة[5] والشعير وقشر الارز. [1357] مسألة 9: لا بأس بالسجدة على نوى التمر وكذا على ورق الأشجار وقشورها وكذا سعف النخل. [1] على الأحوط؛ والأظهر جواز السجود على الجميع. [2]والأظهر هو الجواز. [3]الظاهر جوازه على ورق «الشاي» وعدم جوازه على «القهوة والترياك». [4]لا يبعد الجواز حال الاتّصال أيضاً، وكذا الحال في النوى، والاحتياط لا ينبغي تركه. [5]جواز السجود على المذكورات لا يخلو من إشكال.