بامرأته حتّى تفتدي منه نفسها لم يرضَ اللَّه له بعقوبة دون النار ..- إلى أن قال-: و من ضارّ مسلما فليس منّا و لسنا منه في الدنيا و الآخرة)[61].
هذه جملة ما عثرنا عليه من الروايات المربوطة بالمقام، و قد نُقل عن الفخر في الإيضاح[62] دعوى تواتر حديث نفي الضرر و الضِّرار.
[61] الوسائل 15: 489- 490/ 1 باب 2 من كتاب الخلع و المباراة، عقاب الأعمال: 336/ 1 باب يجمع عقوبات الأعمال.