جنگ، آيا تحصيل علوم دينى ارجح است يا قتال با كفار در جبهه؟ در صورت ارجحيت رفتن به جبهه آيا اذيت پدر و مادر جايز است يا نه؟
ج
- مادامىكه جبههها نياز به نيروى مادى يا معنوى دارد و از جانب مسئولين اعلان كفايت نشده شركت در جبهه دفاع واجب و مقدم است و رضايت والدين شرط نيست و طلاب محترم علوم دينى بايد در صورت توانائى نياز معنوى و ارشادى جبههها را رفع نمايند.
س 22
- نحن من لبنان، هاجرنا الى طلب العلم فى مدينة قم المقدسه و قد شرفنا اللّه بتقليد كم و الرّجوع اليكم، فهل الوجوب الكفائى بالذّهاب الى جبهة الحرب فى ايران ضدّ البعث الكافر، يشملنا ام لا؟
ج
- ما دامت الجبهات بحاجة الى المدافعين عن الاسلام و اهله و بلادهم يجب الحضور فيها على من يقدر على القيام بهذا الواجب الدّينى من غير فرق فى ذلك بين مسلم و مسلم.
س 23
- در كدام صورت براى شركت در جبهه بايد رضايت پدر و مادر را جلب كرد؟
ج
- در مواقعى كه شركت در جبهه بر مكلف واجب نباشد و رفتن او موجب اذيت والدين گردد.