responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية المؤلف : الخميني، السيد روح الله    الجزء : 0  صفحة : 95

ندع العمل؟ قال، عليه أفضل التحيات: اعملوا؛ فكلّ ميسّر لما خلق له.

آن حضرت معناى اسم اعظم و جامع جميع اسماء كليه و جزئيه و تنزيهيه و تشبيهيه است. شهود حقايق قدريه و إبلاغ احكام شرعيه از عهده همه انبيا خارج بود، جز حضرت ختمى مقام؛ لذا حق تعالى، كه خود مربى آن حقيقة الحقائق أي الإنسان الحادث الأزلى و الأبدى بود، تكليف شاق او را گوشزد فرمود در موارد متعدد؛ و أهم الموارد قوله تعالى: «فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ.» و قد أخبر عن عظمة ما أمره اللّه بقوله: شيّبتنى سورة هود لمكان هذه الآية.

[گفتار در ثبوت اعيان‌]

از «نور» يازدهم از «مشكات» دوم، پرداخته‌اند به تحقيقي رشيق در نحوه ثبوت اعيان به تبع اسماء و صفات؛ و تحرير اين حقيقت كه ظهور خاص حضرت ذات است و حق از طريق اسماء متجلى به اسم كلى «الظاهر» است؛ و تقرير كلام معجز نظام حضرت موسى بن جعفر، عليهما السلام كه ليس بينه و بين خلقه حجاب مسدول و لا غطاء مضروب؛ و احتجب بغير حجاب محجوب و استتر بغير ستر مستور.

 

 

اسم الکتاب : مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية المؤلف : الخميني، السيد روح الله    الجزء : 0  صفحة : 95
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست