responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» المؤلف : الخميني، السيد روح الله    الجزء : 1  صفحة : 28

لكلماتهم بل هو معنى مبتذل مخالف للتّوحيد فهل ترى انّ مرادهم الأعيان الثّابتة ما شمّت رائحة الوجود ازلا و ابدا و انّ العالم غيب ما ظهر قطّ و اللّه ظاهر ما غاب قطّ ما ذكره هذا الفاضل او لكلام امير المؤمنين عليه السّلام مع كمال لطافته هذا التّوجيه الرّكيك بل مقصودهم كسر الأصنام و محو الأوهام و ترك الغير و رفض الشّرك مطلقا.

الفصل الرّابع‌

«فى الجوهر و العرض على طريقة اهل اللّه»

- ص 21- قوله فى الجوهر و العرض الخ، و الجوهر هو الوجود المنبسط و الظّهور القيّومى من الحضرة الألهيّة و هو ظلّ الفيض الأقدس الأحدى او الأسم الأعظم بالوجهة الغيبيّة الأحديّة و الأعراض تعيّنات الفيض القيّومى من العقل الى الهيولى ظلّ التّعيّنات الأسمائيّة فى الحضرة الواحديّة

اسم الکتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» المؤلف : الخميني، السيد روح الله    الجزء : 1  صفحة : 28
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست