responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة ط-آل البیت المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 7  صفحة : 434

وجعل في الثانية خمس تكبيرات لأن التحريم من التكبير في اليوم والليلة خمس تكبيرات ، وليكون التكبير في الركعتين جميعاً وتراً وتراً.

ورواه في ( العلل ) [٢] وفي ( عيون الأخبار ) [٣] أيضاً بالإسناد.

[ ٩٧٨٢ ] ٢ ـ محمد بن يعقوب ، عن ( علي بن إبراهيم ) [١] ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن معاوية يعني ابن عمار قال : سألته عن صلاة العيدين ، فقال : ركعتان ليس قبلهما ولا بعدهما شيء ، وليس فيهما أذان ولا إقامة ، تكبر فيهما اثنتى عشرة تكبيرة ، تبدأ [٢] فتكبر وتفتتح الصلاة ، ثم تقرأ فاتحة الكتاب ، ثم تقرأ ( والشمس وضحيها ) ، ثم تكبر خمس تكبيرات ، ثم تكبر وتركع فتكون تركع بالسابعة وتسجد سجدتين ، ثم يقوم فيقرأ فاتحة الكتاب و ( هل أتاك حديث الغاشية ) ، ثم يكبر أربع تكبيرات وتسجد سجدتين ، وتتشهد وتسلم ، قال : وكذلك صنع رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ، الحديث.

[ ٩٧٨٣ ] ٣ ـ وبالإسناد عن يونس ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، في صلاة العيدين قال : يكبر ثم يقرأ ثم يكبر خمساً ، ويقنت بين كل تكبيرتين ، ثم يكبر السابعة ويركع بها ، ثم يسجد ، ثم يقوم في الثانية فيقرأ ثم يكبر أربعاً ، فيقنت بين كل تكبيرتين ، ثم يكبر ويركع بها.

محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن يعقوب ، مثله [١] ، وكذا ما قبله.


[٢] علل الشرائع : ٢٦٩ | ٩.

[٣] عيون أخبار الرضا عليه‌السلام ٢ : ١١٦ | ١.

٢ ـ الكافي ٣ : ٤٦٠ | ٣ ، والتهذيب ٣ : ١٢٩ | ٢٧٨ ، والاستبصار ١ : ٤٤٨ | ١٧٣٣ ، وأورد قطعة منه في الحديث ١١ من الباب ٧ وذيله في الحديث ١ من الباب ١١ من هذه الأبواب.

[١] في نسخة : علي بن محمد « هامش المخطوط » وفي المصدر أيضاً ولاحظ ماتقدم في الحديث ١١ من الباب ٧ من هذه الأبواب.

[٢] في نسخة من التهذيب : يبدأ « هامش المخطوط » وفي المصدر أيضاً.

[٣] ليس في التهذيب « هامش المخطوط ».

٣ ـ الكافي ٣ : ٤٦٠ | ٥.

[١] التهذيب ٣ : ١٣٠ | ٢٧٩ والاستبصار ١ : ٤٤٨ | ١٧٣٤.

اسم الکتاب : وسائل الشيعة ط-آل البیت المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 7  صفحة : 434
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست