ورواه الصدوق في ( العلل ) عن الحسين بن
أحمد ، عن أبيه ، عن محمد بن أحمد ، عن محمد بن عيسى مثله ، إلا أنه قال : وعليّ
دين للمرجئة [٤].
[ ٢٣٧٧٣ ] ٣ ـ وعنهم
، عن سهل بن زياد وأحمد بن محمد جميعا ، عن ابن محبوب ، عن أبي أيوب ، عن سماعة
قال : قلت لابي عبدالله عليهالسلام
: الرجل منا يكون عنده الشيء يتبلغ به وعليه دين أيطعمه عياله حتى يأتيه الله
بميسرة فيقضي دينه ، أو يستقرض على نفسه [١]
في خبث الزمان وشدة المكاسب أو يقبل الصدقة قال : يقضي مما عنده دينه ، ولا يأكل
أموال الناس إلا وعنده ما يؤدّي إليهم حقوقهم ، إن الله تبارك وتعالى يقول : ( لا تأكلوا
أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم )[٢]
... الحديث.