responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة ط-آل البیت المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 11  صفحة : 402

مستمر ، فلا تبتدأ فيه بعمل ، وتعاهد من في منزلك ، وانظر في إصلاح الماشية ، السادس صالح للتزويج ، مبارك للحوائج والسفر في البرّ والبحر ، ومن سافر فيه رجع إلى أهله بما يحبّه وهو جيّد لشراء الماشية ، السابع يوم صالح فاعمل فيه ما تشاء ، وعالج ماتريد من عمل الكتابة ، ومن بدأ فيه بالعمارة والغرس والنخل حمد أمره في ذلك ، الثامن يوم صالح لكلّ حاجة من البيع والشراء ، ومن دخل فيه على سلطان قضيت حاجته ، ويكره فيه ركوب السفن في الماء ، ويكره أيضاً فيه السفر والخروج إلى الحرب ، وكتب العهود ومن هرب فيه لم يقدر عليه إلا بتعب ، التاسع يوم صالح خفيف من أوّله إلى آخره لكلّ أمر تريده ، ومن سافر فيه رزق مالاً ، ورأى خيراً ، فأبدأ فيه بالعمل ، واقترض فيه وازرع فيه واغرس فيه ، ومن حارب فيه غلب ، ومن هرب فيه لجأ إلى سلطان يمتنع منه ، العاشر يوم صالح ولد فيه نوح ( عليه السلام ) يصلح للشراء والبيع والسفر ، ويستحبّ للمريض فيه أن يوصي ويكتب العهود ، ومن هرب فيه ظفر به وحبس ، الحادي عشر يوم صالح ولد فيه شيث يبتدأ فيه بالعمل والشراء والبيع والسفر ويجتنب فيه الدخول على السلطان ، الثاني عشر يصلح للتزويج وفتح الحوانيت والشركة وركوب الماء ، ويجتنب فيه الوساطة بين الناس ، الثالث عشر يوم نحس يكره فيه كلّ أمر ، ويتّقى فيه المنازعات والحكومة ولقاء السلطان وغيره ، ولا يدهن فيه الرأس ولا يحلق الشعر ، ومن ضلّ أو هرب فيه سلم ، الرابع عشر صالح لكلّ شيء لطلب العلم والشراء والبيع والاستقراض والقرض وركوب البحر ومن هرب فيه يؤخذ ، الخامس عشر يوم محذور في كل الأُمور إلّا من أراد أن يستقرض أو يقرض أو يشاهد ما يشتري ، ومن هرب فيه ظفر به ، السادس عشر يوم نحس من سافر فيه هلك ، ويكره فيه لقاء السلطان ، ويصلح للتجارة والبيع والمشاركة والخروج إلى البحر ، ويصلح للأبنية ووضع الأساسات السابع عشر متوسط الحال يحذر فيه المنازعة ، ومن أقرض فيه شيئاً لم يردّ إليه ، وإن ردّ فيجهد ومن استقرض فيه لم يرده الثامن عشر يوم سعيد

اسم الکتاب : وسائل الشيعة ط-آل البیت المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 11  صفحة : 402
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست