responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة ط-آل البیت المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 489

محمد العدل ، عن علي بن محمد بن مهرويه القزويني ، عن داود بن سليمان الفرا ، عن الرضا ، عن آبائه عليهم‌السلام ـ في حديث طويل ـ قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : إنا أهل بيت لا تحل لنا الصدقة ، وأمرنا بإسباغ الطهور ، ولا ننزي [٢] حمارا على عتيقه [٣].

[١٢٩٢] ٥ ـ وفي ( العلل ) : عن محمد بن علي ماجيلويه ، عن عمه محمد بن أبي القاسم ، عن محمد بن علي الكوفي ، عن صباح الحذاء ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليه‌السلام ـ في حديث ـ أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله لما أسري به ، وصار ( عند عرش ربه ) [١] قال : يا محمد ، أدن من صاد فاغسل مساجدك وطهرها ، وصل لربك ، فدنا رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ( من صاد ) [٢] فتوضّأ واسبغ وضوءه ، الحديث.

[١٢٩٣] ٦ ـ وفي ( الخصال ) : عن محمد بن عمرو بن علي البصري ، عن عبد السلام بن محمد بن هارون العباسي ، عن محمد بن محمد بن عقبة الشيباني ، عن الخضر بن أبان ، عن أبي هدبة ، عن أنس قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله [١] : أسبغ الوضوء تمر على الصراط مر السحاب ، أفش السلام يكثر خير بيتك ، أكثرمن صدقة السر فإنها تطفىء غضب الرب.

[١٢٩٤] ٧ ـ أحمد بن محمد بن خالد البرقي في ( المحاسن ) : عن هارون بن


[٢] في المصدر : وأن لا تنزى.

[٣] العتاق ككتاب ، من الطير : الجوارح ومن الخيل : النجائب ومنه « نهى أن ينزى حمار على عتيقة » يعني الفرس النجيبة ( مجمع البحرين ٥ : ٢١٠ ).

٥ ـ علل الشرائع : ٣٣٤ وأورده بتمامه في الحديث ١١ من الباب ١ من أبواب أفعال الصلاة.

[١] في المصدر : عند عرشه تبارك وتعالى فتجلى له عن وجهه حتى رآه بعينه.

[٢] في المصدر : إلى حيث أمره الله تبارك وتعالى.

٦ ـ الخصال : ١٨٠|٢٤٦.

[١] في المصدر زيادة : يوما يا أنس.

٧ ـ المحاسن ٤|٤ وأورد قطعة منه في الحديث ١٣ من الباب ٢٣ من أبواب مقدمة العبادات وفي الحديث ١٩ من الباب ١ من أبواب صلاة الجماعة وأورده بتمامه عن الخصال والزهد في الحديث ١٧

اسم الکتاب : وسائل الشيعة ط-آل البیت المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 489
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست