responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 9  صفحة : 351
2 محمد بن علي بن الحسين قال: قال الصادق عليه السلام: ماء زمزم شفاء لما شرب له.
3 قال: وروي أن من روى من ماء زمزم أحدث به شفاء وصرف عنه به داء 4 قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يستهدي ماء زمزم وهو بالمدينة.
5 وفي (العلل) عن محمد بن موسى بن المتوكل، عن السعد آبادي، عن البرقي، عن عبد العظيم الحسني، عن الحسن بن الحسين، عن شيبان، عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال: جاء رسول الله صلى الله عليه وآله وهم يجرون دلاء من زمزم، فقال: نعم العمل الذي أنتم عليه، لولا أني أخشى أن تغلبوا عليه لجررت معكم، انزعوا دلوا فتناوله فشرب منه.
(17665) 6 وفي (الخصال) عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، عن أيمن بن محرز، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أسماء زمزم: ركضة جبرئيل، وحفيرة إسماعيل، وحفيرة عبد المطلب، وزمزم، وبرة، والمضمونة، والردا، وشبعة، وطعام، ومطعم، وشفاء سقم.
7 وبإسناده عن علي عليه السلام (في حديث الأربعمأة) قال: الاطلاع في بئر زمزم يذهب الداء، فاشربوا من مائها مما يلي الركن الذي فيه الحجر الأسود فان تحت الحجر أربعة أنهار من الجنة. أقول: ويأتي ما يدل على ذلك في الأشربة.


[2] الفقيه ج 1 ص 84 من الحج.
[3] الفقيه ج 1 ص 84 من الحج.
[4] الفقيه ج 1 ص 84 من الحج.
[5] علل الشرائع ص 199 فيه: جاء رسول الله " ص " إلى نفر وهم يجرون.
[6] الخصال ج 2 ص 63 و 64 وفيه: " الرواء " أخرجه عن التهذيب باختلاف في 5 / 2 من السعي
[7] الخصال ج 2 ص 163 وفسر الأنهار بقوله: الفرات، والنيل وسيحان وجيحان وهما نهران
تقدم ما يدل على ذلك في 14 و 15 / 2 من أقسام الحج، ويأتي ما يدل عليه في ب 2 من السعي
وفى 8 في ب 16 من الأشربة المباحة


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 9  صفحة : 351
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست