responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 354
[10] قال: وقال الصادق عليه السلام: أي بعير حج عليه ثلاث سنين جعل من نعم الجنة قال: وروي سبع سنين أحمد بن أبي عبد الله البرقي في (المحاسن) عن يعقوب بن يزيد، عن محمد بن سنان رفعه عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.
[11] قال: وحج علي بن الحسين عليه السلام، على ناقة عشر سنين فما قرعها بسوط، ولقد بركت به سنة من سنواته فما قرعها بسوط.
(15330) [12] وعن أبيه، عن عبد الله بن المغيرة ومحمد بن سنان، عن طلحة بن زيد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن لكل شئ حرمة وحرمة البهائم في وجوهها.
[13] وعن محمد بن علي، عن علي بن أسباط رفعه قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تضربوا وجوه الدواب، وكل شئ فيه الروح فإنه يسبح بحمد الله.
[14] عبد الله بن جعفر في (قرب الإسناد) عن عبد الله بن الحسن، عن علي بن جعفر، عن أخيه قال: سألته عن الدابة يصلح أن يضرب وجهها أو يسمه بالنار؟
قال لا بأس. ورواه علي بن جعفر في كتابه مثله.
[15] محمد بن محمد المفيد في (الارشاد) عن أبي محمد الحسن بن محمد، عن جده، عن أحمد بن محمد الرافعي، عن إبراهيم بن علي، عن أبيه قال: حججت مع علي بن


[10] الفقيه ج 1 ص 104 - المحاسن ص...
[11] المحاسن ص 361 فيه: يعقوب، عن ابن أبي عمير، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله
عليه السلام قال: حج علي بن الحسين " ع " على راحلة عشر حجج ما قرعها اه‌. أخرجه المصنف
بالاسناد مع سقط في 5 / 15. وروى البرقي فيه عن يعقوب بن يزيد، عن محمد بن سنان، عن
أبي عبد الله " ع " قال: قد سافر علي بن الحسين " ع " على راحلة عشر حجج ما قرعها بسوط.
أقول. لعل الصحيح: محمد بن سنان رفعه عن أبي عبد الله " ع ".
[12] المحاسن ص 632 و 633.
[13] المحاسن ص 632 و 633.
[14] قرب الإسناد ص 121 - بحار الأنوار ج 10 ص 264 من طبعه الجديد الذي صححناه
وعلقنا عليه. فيه سمها.
[15] الارشاد ص 273.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 354
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست