responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 7  صفحة : 336
السابع عشر من ربيع الأول، وهو اليوم الذي ولد فيه رسول الله صلى الله عليه وآله واليوم السابع والعشرون من رجب وهو اليوم الذي بعث فيه رسول الله صلى الله عليه وآله، واليوم الخامس والعشرون من ذي القعدة وهو اليوم الذي دحيت فيه الأرض تحت الكعبة، واليوم الثامن عشر من ذي الحجة وهو يوم الغدير. ورواه الشيخ في (المصباح) عن إسحاق بن عبد الله نحوه.
4 محمد بن محمد المفيد في (مسار الشيعة) قال: في اليوم السابع عشر من ربيع الأول كان مولد رسول الله صلى الله عليه وآله، ولم يزل الصالحون من آل محمد عليهم السلام على قديم الأوقات يعظمونه ويعرفون حقه، ويرعون حرمته، ويتطوعون بصيامه.
5 قال: وروي عن الأئمة الهدى عليهم السلام أنهم قالوا: من صام يوم السابع عشر من شهر ربيع الأول وهو مولد سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كتب الله له صيام سنة.
(13840) - 6 وفي (المقنعة) قال: قد ورد الخبر عن الصادقين عليهم السلام بفضل صيام أربعة أيام في السنة إلى أن قال: يوم السابع عشر من ربيع الأول وهو اليوم الذي ولد فيه رسول الله صلى الله عليه وآله فمن صامه كتب الله له صيام ستين سنه ويوم السابع والعشرين من رجب وهو اليوم الذي بعث فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فمن صامه كان صيامه كفارة ستين


[4] مسار الشيعة ص 24 فيه: مولد سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند طلوع الفجر
من يوم الجمعة في عام وهو يوم شريف عظيم البركة: ولم يزل.
[5] مسار الشيعة ص 24.
[6] المقنعة ص 59 قوله: إلى أن قال زائدة وفيه: ومن صامه كان كفارة ستين شهرا (سنتين خ ل)
ويوم الخامس والعشرين من ذي القعدة وهو اليوم الذي دحى الله فيه الأرض من تحت الكعبة، فمن
صامه غفر الله عنه ذنوب (سنتين خ ل) ستين سنة، ويوم الغدير وهو اليوم الذي نصب فيه رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم أمير المؤمنين عليه السلام إماما، ومن صامه لم يستبدل به كتب الله
له صيام الدهر.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 7  صفحة : 336
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست