responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 7  صفحة : 290
للصائمين، وقال: أخبرني جبرئيل عن ربه أنه قال: ما أمرت ملائكتي بالدعاء لأحد من خلقي إلا استجبت لهم فيه. ورواه المفيد في (المقنعة) مرسلا، ورواه الصدوق مرسلا.
(13680) - 4 وبهذا الاسناد عن أبي عبد الله عليه السلام قال: نوم الصائم عبادة، ونفسه تسبيح ورواه البرقي في (المحاسن) عن عدة من أصحابنا، عن هارون بن مسلم، وكذا الذي قبله نحوه. ورواه الحميري في (قرب الإسناد) عن الحسن بن ظريف، عن الحسين بن علوان، عن جعفر، عن أبيه مثله.
5 وعنه عن أبيه، وعن محمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان جميعا عن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أوحى الله عز وجل إلى موسى عليه السلام ما يمنعك من مناجاتي؟ فقال: يا رب أجلك عن المناجاة لخلوف فم الصائم فأوحى الله عز وجل إليه يا موسى لخلوف فم الصائم أطيب عندي من ريح المسك.
6 وعنه، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن سلمة صاحب السابري، عن أبي الصباح الكناني، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: للصائم فرحتان فرحة عند إفطاره وفرحة عند لقاء ربه. ورواه الصدوق مرسلا وكذا الذي قبله.
7 وبهذا الاسناد عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الله تعالى يقول: الصوم لي وأنا أجزي عليه.
8 وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن فضال، عن ثعلبة، عن علي بن عبد العزيز أن أبا عبد الله عليه السلام قال له (في حديث) ألا أخبرك بأبواب الخير، إن الصوم جنة من النار. ورواه الصدوق باسناده عن علي بن عبد العزيز مثله.
(13685) - 9 وعنه، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن موسى بن بكر قال: لكل شئ زكاة وزكاة الأجساد الصوم. ورواه المفيد في (المقنعة) مرسلا.


[4] الفروع ج 1 ص 180 - المحاسن ص 72 - قرب الإسناد ص 46 - يب ج 1 ص 406.
[5] الفروع ج 1 ص 180 - الفقيه ج 1 ص 26.
[6] الفروع ج 1 ص 180 - الفقيه ج 1 ص 26.
[7] الفروع ج 1 ص 180.
[8] الفروع ج 1 ص 180 - الفقيه ج 1 ص 25.
[9] الفروع ج 1 ص 180 - المقنعة ص 49 - يب ج 1 ص 406.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 7  صفحة : 290
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست