responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 6  صفحة : 315
الامام من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم. ورواه الكليني، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب مثله.
[9] الحسن بن محمد الطوسي في (مجالسه) عن أبيه، عن المفيد، عن محمد بن عمر الجعابي، عن أحمد بن محمد بن سعيد، عن سليمان بن محمد، عن محمد بن عمران، عن محمد بن عيسى الكندي، عن جعفر بن محمد عليه السلام قال: جاء أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا محمد أخبرني بعمل يحبني الله عليه، فقال: يا أعرابي أزهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما أيدي الناس يحبك الناس وعن أبيه، عن المفيد، عن محمد بن محمد بن طاهر، عن أحمد بن محمد بن سعيد مثله.
[10] محمد بن الحسن بإسناده عن الصفار، عن السندي بن الربيع، عن إبراهيم بن داود، عن سليم أخيه، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام نحوه.
ورواه الصدوق في (ثواب الأعمال والخصال) عن محمد بن علي ماجيلويه، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن أبي سعيد الآدمي، عن إبراهيم بن داود اليعقوبي، عن أخيه سليمان بن داود رفعه قال: قال رجل للنبي صلى الله عليه وآله وذكر نحوه.
[11] وعن الصفار، عن علي بن محمد، عن القاسم بن محمد، عن سليمان بن داود المنقري، عن يحيى بن آدم، عن شريك، عن جابر بن يزيد، عن أبي جعفر عليه السلام قال: سخاء المرء عما في أيدي الناس أكثر من سخاء النفس والبذل، ومروة الصبر في حال الفاقة والحاجة والتعفف الغنى أكثر من مروة الإعطاء، وخير المال الثقة بالله واليأس مما في أيدي الناس. أقول وتقدم ما يدل على ذلك هنا وفي الدعاء.


[9] المجالس ص 126 و 87 فيه: محمد بن حمران وهو ابن أبي ليلى - يب ج 2 ص 113
فيه، ارغب فيما عند الله يحبك الله راجع - ثواب الأعمال ص - الخصال ج 1 ص 32.
[10] المجالس ص 126 و 87 فيه: محمد بن حمران وهو ابن أبي ليلى - يب ج 2 ص 113
فيه، ارغب فيما عند الله يحبك الله راجع - ثواب الأعمال ص - الخصال ج 1 ص 32.
[11] يب ج 2 ص 115.
تقدم ما يدل على ذلك في ج 2 في ب 3 من الملابس، وفى ج 3 في 37 / 39 من الصلوات المندوبة
وهنا في ب 32 وذيله.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 6  صفحة : 315
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست