responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 3  صفحة : 18
طنب. أقول: وقد تقدم ما يدل على ذلك، ويأتي ما يدل عليه هنا وفي الأشربة وغير ذلك
باب 7 : تحريم إضاعة الصلاة ووجوب المحافظة عليها
[1] محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن الفضيل قال: سئلت عبدا صالحا (ع) عن قول الله عز وجل: الذين هم عن صلاتهم ساهون، قال: هو التضييع. ورواه الشيخ بإسناده عن الحسين بن سعيد مثله.
[2] وعن علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله (ع) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يزال الشيطان ذعرا من المؤمن ما حافظ على الصلوات الخمس لوقتهن، فإذا ضيعهن تجرأ عليه فأدخله في العظائم.
ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن حماد بن زيد، عن عبد الله بن يحيى الكاهلي، عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله، وذكر نحوه. ورواه الصدوق في (عيون الأخبار) بالاسناد السابق في باب إسباغ الوضوء. ورواه في (المجالس) عن محمد بن علي ماجيلويه، عن عمه محمد بن أبي القاسم، عن محمد بن علي القرشي، عن الحسن بن علي بن فضال، عن سعيد بن غزوان، عن إسماعيل بن أبي زياد، عن الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام مثله.
(4425) [3] وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد


يأتي ما يدل على ذلك في ب 7 وفي ج 6 في 2 / 46 من جهاد النفس و 6 / 41 من الامر بالمعروف وفى
ج 8 في 11 و 14 / 5 من الأشربة المحرمة.
الباب 7 - فيه 8 أحاديث.
[1] الفروع ج 1 ص 74 - يب ج 1 ص 204 أخرجه عن تفسير العياشي في 26 / 1 من المواقيت
[2] الفروع ج 1 ص 74 - يب ج 1 ص 203 - العيون ص 197 - المجالس ص 209 أخرج
مثله عن العقاب والمحاسن والعيون في 12 و 14 ر 1 من المواقيت، وعن صحيفة الرضا في 14 ر 1
من التعقيب.
[3] الفروع ج 1 ص 74 أخرجه عنه وعن التهذيب في 1 ر 17


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 3  صفحة : 18
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست