responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 2  صفحة : 954
قال غسل إحدى وعشرين من شهر رمضان سنة.
[12] قال: وروى علي بن عبد الواحد في كتابه بإسناده إلى عيسى بن راشد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن الغسل في شهر رمضان، فقال: كان أبي يغتسل في ليلة تسع عشرة، وإحدى وعشرين، وثلاث وعشرين، وخمس وعشرين.
(3780) [13] قال: ومن الكتاب المذكور بإسناده عن حنان بن سدير، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن الغسل في شهر رمضان، فقال: اغتسل ليلة تسع عشرة، وإحدى وعشرين، وثلاث وعشرين، وسبع وعشرين، وتسع وعشرين.
[14] قال: وعن النبي صلى الله عليه وآله أنه كان يغتسل في كل ليلة من العشر الأواخر.
[15] محمد بن علي بن الحسين قال: وقد روي أنه يغتسل في ليلة سبع عشرة.
أقول: تقدم ما يدل على بعض المقصود، ويأتي ما يدل عليه.

باب 15 : استحباب الغسل ليلتي العيدين ويومهما
[1] محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن القاسم بن يحيى، عن جده الحسن بن راشد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: إن الناس يقولون: إن المغفرة تنزل على من صام شهر رمضان ليلة القدر، فقال: يا حسن إن القاريجار إنما يعطى أجرته عند فراغه، وذلك ليلة العيد، قلت: جعلت فداك فما ينبغي لنا أن نعمل فيها؟ فقال: إذا غربت الشمس فاغتسل. الحديث. ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب،


[12] الاقبال ص 219
[13] الاقبال ص 226
[14] الاقبال ص 7 23
[15] الفقيه ج 1 ص 54 من الصوم. وفى ص 215 روينا بإسنادنا إلى الحسين بن سعيد من كتاب
علي بن عبد الواحد النهدي، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن عبد الرحمان بن أبي عبد الله قال:
قال لي أبو عبد الله " ع ": اغتسل في ليلة أربع وعشرين من شهر رمضان، ما عليك أن تعمل في الليلتين جميعا.
تقدم ما يدل على ذلك في ب 1
الباب 15 - فيه 4 - أحاديث.
[1] الفروع ج 1 ص 210 - يب ج 1 ص 32 - الفقيه ج 1 ص 60 من الصوم - العلل ص 135
أقول: في الكافي الفاريجان وفى بعض نسخه الناريجان، وهو الصحيح، وما ذكره من التعريب لم
يسمع من العرب


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 2  صفحة : 954
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست