responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 2  صفحة : 830
ثم رجله اليسرى، ثم ارجع من مكانك لا تمر خلف الجنازة البتة حتى تستقبلها تفعل كما فعلت أولا، فإن لم تكن تتقي فيه فإن تربيع الجنازة الذي جرت به السنة أن تبدأ باليد اليمنى، ثم بالرجل اليمنى، ثم بالرجل اليسرى، ثم باليد اليسرى حتى تدور حولها.
(3275) [4] وعنه، عن أبيه، عن غير واحد، عن يونس، عن علي بن يقطين، عن أبي الحسن موسى عليه السلام قال: سمعته يقول: السنة في حمل الجنازة أن تستقبل جانب السرير بشقك الأيمن فتلزم الأيسر بكفك الأيمن، ثم تمر عليه إلى الجانب الآخر وتدور من خلفه إلى الجانب الثالث من السرير، ثم تمر عليه إلى الجانب الرابع مما يلي يسارك.
[5] وعنه، عن أبيه، عن ابن فضال، عن علي بن عقبة، عن موسى بن أكيل، عن العلا بن سيابة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: تبدء في حمل السرير من الجانب الأيمن، ثم تمر عليه من خلفه إلى الجانب الآخر. ثم تمر عليه حتى ترجع إلى المقدم كذلك دوران الرحى عليه. وروى الشيخ الأحاديث الثلاثة بإسناده عن علي بن إبراهيم إلا أنه قال في حديث الفضل، ثم ارجع من مكانك إلى ميامن الميت لا تمر خلف رجليه. وروى الأخير أيضا بإسناده عن محمد بن يعقوب.

باب 9 : استحباب الدعاء بالمأثور عند رؤية الجنازة وحملها
[1] محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبد الله بن المغيرة، عن أبان لا أعلمه إلا ذكره عن أبي حمزة قال: كان علي بن الحسين عليه السلام إذا رأى جنازة قد أقبلت قال: الحمد لله الذي لم يجعلني من السواد المخترم.
ورواه الصدوق مرسلا إلا أنه أسقط قوله: قد أقبلت.
[2] وعن حميد، عن ابن سماعة، عن عبد الله بن جبلة، عن محمد بن مسعود


[4] الفروع ج 1 ص 46 - يب ج 1 ص 128. صا ج 1 ص 109
[5] الفروع ج 1 ص 46 - يب ج 1 ص 128. صا ج 1 ص 109
الباب 9 - فيه 4 أحاديث
[1] الفروع ج 1 ص 6 4 - الفقيه ج 1 ص 57 - يب ج 1 ص 128
[2] الفروع ج 1 ص 46. يب ج 1 ص 128


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 2  صفحة : 830
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست