responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 2  صفحة : 686
(2710) [3] وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سئل ما بال الميت يمنى؟ قال: النطفة التي خلق منها يرمي بها.
ورواه الشيخ بإسناده عن علي بن إبراهيم مثله.
[4] وعن بعض أصحابنا، عن علي بن الحسن التيمي، عن هارون بن حمزة، عن بعض أصحابنا، عن علي بن الحسين عليه السلام قال: قال إن المخلوق لا يموت حتى تخرج منه النطفة التي خلق منها من فيه أو من غيره. ورواه الصدوق في (العلل) عن أبيه، عن أحمد بن إدريس، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن حمدان بن سليمان، وعن عبد الواحد بن محمد بن عبدوس، عن علي بن محمد بن قتيبة، عن حسان بن سليمان، عن الحسن بن علي بن فضال، عن هارون بن حمزة مثله.
[5] محمد بن علي بن الحسين قال: سئل الصادق عليه السلام لأي علة يغسل الميت؟
قال: تخرج منه النطفة التي خلق منها تخرج من عينيه، أو من فيه. الحديث.
[6] وفي (العلل) عن علي بن حاتم، عن القاسم بن محمد، عن إبراهيم بن مخلد، عن إبراهيم بن محمد بن بشير، وعن محمد بن سنان، عن أبي عبد الله القزويني قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي عليهما السلام عن غسل الميت لأي علة يغسل؟ ولأي علة يغتسل الغاسل؟ قال: يغسل الميت لأنه جنب، ولتلاقيه الملائكة وهو طاهر، وكذلك الغاسل ليلاقيه المؤمنين.
[7] وعن أبيه، عن عمر بن أبي عمير، عن محمد بن عمار البصري، عن عباد بن صهيب، عن جعفر بن محمد، عن أبيه عليهما السلام أنه سئل ما بال الميت يغسل؟ قال: النطفة التي خلق منها يرمي بها.
(2715) [8] وعن الحسين بن أحمد بن إدريس، عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن عبد الرحمان بن حماد قال: سألت أبا إبراهيم


[3] الفروع ج 1 ص 45 - يب ج 1 ص 127
[4] الفروع ج 1 ص 45 - العلل ص 108
[5] الفقيه ج 1 ص 42 وفى ذيله: وما يخرج أحد من الدنيا حتى يرى مكانه من الجنة أو من النار
[6] العلل ص 108
[7] العلل ص 109
[8] العلل ص 109 وأسقط منه جملة من أراد الحال فليراجع العلل


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 2  صفحة : 686
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست