responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 18  صفحة : 69
[65] وفي (عيون الأخبار) و (العلل) بأسانيد تأتي عن الفضل بن شاذان، عن الرضا عليه السلام في حديث قال: إنما أمروا بالحج لعلة الوفادة إلى الله عز وجل وطلب الزيادة والخروج من كل ما اقترف العبد - إلى أن قال: مع ما فيه من التفقه ونقل أخبار الأئمة عليهم السلام إلى كل صقع وناحية كما قال الله عز وجل: (فلولا نفل من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون) (وليشهدوا منافع لهم).
(33295) [66] وفي (العلل) عن علي بن أحمد، ومحمد بن أحمد السناني والحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هاشم جميعا، عن محمد بن أبي عبد الله الكوفي، عن محمد بن إسماعيل، عن العباس، عن عمر بن عبد العزيز، عن رجل، عن هشام بن الحكم قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن العلة التي كلف الله العباد الحج والطواف بالبيت، فقال: إن الله خلق الخلق - إلى أن قال: فجعل فيه الاجتماع من الشرق والغرب ليتعارفوا - إلى أن قال: ولتعرف آثار رسول الله صلى الله عليه وآله وتعرف أخباره ويذكر ولا ينسى الحديث.
[67] محمد بن محمد بن النعمان المفيد في (المجالس) عن جعفر بن محمد ابن قولويه، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن هارون بن مسلم، عن ابن أسباط، عن سيف بن عميرة، عن عمرو بن شمر، عن جابر قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: إذا حدثتني بحديث فأسنده لي فقال: حدثني أبي، عن جدي، عن رسول الله صلى الله عليه وآله عن جبرئيل، عن الله تبارك وتعالى، وكلما أحدثك (أحدثك ظ) بهذا الاسناد، وقال: لحديث واحد تأخذه عن صادق خير لك من الدنيا وما فيها.
[68] أحمد بن محمد بن خالد البرقي في (المحاسن) عن أبيه، عن يونس


[65] عيون الأخبار ج 2 ص 119 - س 11 - العلل: ج 2 ص 90 - ح 5.
[66] العلل: ج 2 ص 91 - ح 6.
[67] مجالس المفيد - أقول: ما وجدت فيها. (68) المحاسن: ص 227 - ح 156 السرائر: ص 489 - س 8.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 18  صفحة : 69
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست