responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 17  صفحة : 164
ابن علي أو غيره، عن داود بن فرقد، عن أبي الحسن عليه السلام قال: أكل الجزر يسخن الكليتين ويقيم الذكر.
[2] وعنه، عن محمد بن موسى، عن محمد بن الحسن الجلاب، عن موسى ابن إسماعيل، عن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابنا قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: الجزر أمان من القولنج والبواسير ويعين على الجماع.
[3] وعن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن إبراهيم بن عبد الرحمن عن أبيه، عن داود بن فرقد قال: سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول: أكل الجزر يسخن الكليتين ويقيم الذكر قال: فقلت له: جعلت فداك كيف آكله وليس لي أسنان؟
قال: مر الجارية تسلقه (*) وكله. ورواه البرقي في (المحاسن) عن بعض أصحابنا، عن داود.
123 - باب الشلجم وهو اللفت وإدمانه (31680) [1] محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن عبد الله بن جعفر، عن محمد بن عيسى، عن علي بن مسيب قال: قال العبد الصالح عليه السلام: عليك باللفت فكله يعني الشلجم فإنه ليس من أحد إلا وله عرق من الجذام واللفت يذيبه (*).


[2] الفروع: ج 6 ص 372 ح 2.
[3] الفروع: ج 6 ص 372 ح 3 المحاسن: ص 524 ح 747 سلق الشئ:
أغلاه بالنار والجزر بالفارسية: هويج ورزدك. * أي تطبخه بالنار، وأطباء عصرنا يرجحون أكله نيا أو شرب مائه نيا لتلك الفوائد
المذكورة. ش.
الباب 123 فيه: 7 أحاديث:
[1] الفروع: ج 6 ص 372 ح 1 (باب السلجم) المحاسن: ص 525 ح 751.
* كان المراد بالعرق مادة المرض وأصله تشبيها بعروق النبات. ش.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 17  صفحة : 164
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست