responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 11  صفحة : 537
[2] وعن علي بن محمد، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن الحسن بن محبوب، عن سيف بن عميرة قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: ما أقل من شكر المعروف.
[3] الحسين بن سعيد في (كتاب الزهد) عن عثمان بن عيسى، عن علي بن سالم قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: آية في كتاب الله سبحانه، قلت: ما هي؟ قال: " هل جزاء الاحسان إلا الاحسان " جرت في المؤمن والكافر، والبر والفاجر، من صنع إليه معروف فعليه أن يكافئ به، وليست المكافاة أن يصنع كما صنع به، بل يرى مع فعله لذلك أن له الفضل المبتدا.
[4] ورواه الطبرسي في (مجمع البيان) قال: روى العياشي بإسناده عن الحسين ابن سعيد وذكر مثله الا أنه قال: وليس المكافاة أن يصنع كما صنع حتى يربى عليه، فان صنعت كما صنع كان له الفضل بالابتداء.
[5] وعن إبراهيم بن أبي البلاد رفعه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من سألكم بالله فاعطوه، ومن اتاكم معروفا فكافوه، وإن لم تجدوا ما تكافونه فادعوا الله له حتى تظنوا أنكم قد كافيتموه.
[6] وعن بعض أصحابنا، عن القاسم بن محمد، عن إسحاق بن إبراهيم قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن الله خلق خلقا من عباده فانتجبهم لفقراء شيعتنا ليثيبهم بذلك.
[7] قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وآله كفاك بثنائك على أخيك إذا أسدى إليك معروفا أن تقول له: جزاك الله خيرا، وإذا ذكر وليس هو في المجلس أن تقول: جزاه الله خيرا، فإذا أنت قد كافيته.
[8] محمد بن الحسين الرضي في (نهج البلاغة) عن أمير المؤمنين عليه السلام إنه قال:


[2] الفروع: ج 1 ص 171.
[3] الزهد: مخطوط، مجمع البيان ج 9 ص 208 فيه: (آية الله في كتاب الله مسجلة) وفيه:
ان تصنع.
[4] الزهد: مخطوط، مجمع البيان ج 9 ص 208 فيه: (آية الله في كتاب الله مسجلة) وفيه:
ان تصنع.
[5] كتاب الزهد: مخطوط.
[6] كتاب الزهد: مخطوط.
[7] كتاب الزهد: مخطوط.
[8] نهج البلاغة: القسم الثاني ص 190 فيه: وقد تدرك.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 11  صفحة : 537
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست