responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 11  صفحة : 301
[12] وعن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبان بن عثمان، عن حبيب بن حكيم قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن أدنى الالحاد قال: الكبر.
[13] وفي (عقاب الأعمال) عن محمد بن موسى بن المتوكل، عن السعد آبادي عن أحمد بن أبي عبد الله، عن منصور بن العباس، عن سعيد بن جناح، عن حسين ابن المختار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ثلاثة لا ينظر الله إليهم: ثاني عطفه، ومسبل إزاره خيلاء، والمنفق سلعته بالايمان والكبر إن الكبرياء لله رب العالمين.
[14] وبهذا الاسناد عن أحمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن علي، عن أبي جميلة عن سعد بن طريف، عن أبي جعفر عليه السلام قال: الكبر مطايا النار.
[15] وعن أبيه، عن سعد، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن عبد الله بن القاسم، رفعه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: يحشر المتكبرون يوم القيامة في خلق الذر في صور الناس يوطئون حتى يفرغ الله من حساب خلقه، ثم يسلك بهم إلى النار يسقون من طينة خبال من عصارة أهل النار.
[16] وبإسناده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أكثر أهل جهنم المتكبرون.
[17] عبد الله بن جعفر في (قرب الإسناد) عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن صدقة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن أحبكم إلي وأقربكم مني يوم القيامة مجلسا أحسنكم خلقا، وأشدكم تواضعا


[12] معاني الأخبار: ص 112 فيه: أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم عن أبان بن
عثمان.
[13] عقاب الأعمال: ص 13 فيه: (منصور بن أبي العباس) اخرج نحوه عن مكارم الأخلاق وتفسير
العياشي في 6 - 8 / 25 من آداب التجارة، والحديث يوجد في المحاسن: ص 295 باسناده عن يحيى
ابن إبراهيم بن أبي البلاد، عن الحسين بن مختار.
[14] عقاب الأعمال: ص 13.
[15] عقاب الأعمال: ص 13 فيه: أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه.
[16] عقاب الأعمال: ص 13.
[17] قرب الإسناد: ص 22.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 11  صفحة : 301
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست