responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 11  صفحة : 106
[2] وعنه، عن أبيه عن بعض أصحابه، عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام قال قدم ناس من مزينة على النبي صلى الله عليه وآله فقال: ما شعاركم؟ قالوا: حرام، قال: بل شعاركم حلال.
[3] قال: وروى أيضا ان شعار المسلمين يوم بدر يا منصور أمت، وشعار يوم أحد للمهاجرين يا بني عبد الله يا بني عبد الرحمن، والأوس يا بني عبد الله.

باب 57 : استحباب ارتباط الخيل وساير الدواب وآدابها وآلات الركوب
[1] محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن عمر بن أبان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة.
[2] وعن محمد بن يحيى والحسين بن محمد جميعا، عن جعفر بن محمد، عن عباد بن يعقوب، عن أحمد بن إسماعيل، عن عمر بن كيسان، عن أبي عبد الله الجعفي قال: قال لي


[2] الفروع: ج 1 ص 340.
[3] الفروع: ج 1 ص 340.
باب 57 - فيه 3 أحاديث:
[1] الفروع: ج 1 ص 340، أخرجه عنه وعن الفقيه وثواب الأعمال والمحاسن في ج 5 في 2 / 2 من
احكام الدواب.
[2] الروضة: ص 381 فيه: عمرو بن كيسان: ذيله: لا تجزعوا من مرة ولا من مرتين ولا من ثلاث
ولا من أربع، فإنما مثلنا ومثلكم مثل نبي كان في بني إسرائيل، فأوحى الله عز وجل إليه ان ادع قومك
للقتال، فاني سأنصرك، فجمعهم من رؤوس الجبال ومن غير ذلك، ثم توجه بهم، فما ضربوا بسيف ولا
طعنوا برمح حتى انهزموا، ثم أوحى الله تعالى إليه ان ادع قومك إلى القتال، فاني سأنصرك، فجمعهم
ثم توجه بهم فما ضربوا بسيف ولا طعنوا برمح حتى انهزموا، ثم أوحى الله إليه ان ادع قومك إلى القتال
فاني سأنصرك، فدعاهم فقالوا: وعدتنا النصر فما نصرنا، فأوحى الله تعالى إليه اما ان يختاروا
القتال أو النار، فقال: يا رب القتال أحب إلي من النار، فدعاهم فأجابه منهم ثلاث مأة وثلاثة
عشر عدة أهل بدر فتوجه بهم فما ضربوا بسيف ولا طعنوا برمح حتى فتح الله عز وجل لهم.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 11  صفحة : 106
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست