responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 434
1715 - [5] وعن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن جعفر بن محمد الأشعري، عن ابن القداح، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: احتبس الوحي عن النبي صلى الله عليه وآله فقيل له: احتبس الوحي عنك، فقال: وكيف لا يحتبس وأنتم لا تقلمون أظفاركم ولا تنقون رواحيكم؟! ورواه عبد الله بن جعفر الحميري في (قرب الإسناد) عن محمد بن عيسى، عن عبد الله بن ميمون القداح مثله.
[6] محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن موسى بن بكر أنه قال للصادق عليه السلام: إن أصحابنا يقولون: إنما اخذ الشارب والأظفار يوم الجمعة، فقال: سبحان الله خذها إن شئت في يوم الجمعة، وإن شئت في سائر الأيام.
ورواه الشيخ بإسناده عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن جعفر ابن معاوية بن وهب، عن موسى بن بكر، عن أبي الحسن عليه السلام مثله.
[7] قال الصدوق: قال عليه السلام: قصها إذا طالت.
[8] وفي (الخصال) عن محمد بن جعفر البندار، عن جعفر بن محمد بن نوح، عن عبد الله بن أحمد بن حماد، عن الحسن بن علي الحلواني. عن بشر بن عمر، عن مالك بن أنس، عن أبي سعيد، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وآله قال: خمس من الفطرة: تقليم الأظفار، وقص الشارب، ونتف الإبط، وحلق العانة، والاختتان.
[9] وبإسناده عن علي عليه السلام - في حديث الأربعمأة - قال: وتقليم الأظفار يمنع الداء الأعظم، ويدر الرزق.
أقول: وتقدم ما يدل على ذلك في حلق الرأس وغيره، ويأتي ما يدل عليه هنا وفي الجمعة إنشاء الله تعالى.
[81] باب استحباب قص الرجال الأظفار وترك النساء منها شيئا


[5] الفروع ج 2 ص 217 - قرب الإسناد ص 13
[6] الفقيه ج 1 ص 38 يب ج 1 ص 321
[7] الفقيه ج 1 ص 38
[8] الخصال ج 1 ص 149
[9] الخصال ج 2 ص 156
تقدم ما يدل على ذلك في 23 / 1 من السواك وفى 1 / 25 و 2 / 40 و 1 / 60 و 7 و 8 / 66 و 5 / 67
ويأتي ما يدل عليه في ب 81
الباب 81 - فيه - حديث:


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 434
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست