responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 221
[8] وباسناده عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي عمير، عن حماد بن عثمان عن عبيد الله بن علي الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته أتقرأ النفساء والحائض والجنب والرجل يتغوط القرآن؟ قال: يقرؤن ما شاؤوا.
825 - [9] عبد الله بن جعفر في (قرب الإسناد)، عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن صدقة، عن جعفر، عن أبيه عليهما السلام قال: كان أبي يقول: إذا عطس أحدكم و هو على خلاء فليحمد الله في نفسه.
أقول: وتقدم ما يدل على ذلك، ويأتي ما يدل عليه إنشاء الله تعالى.

باب 8 : عدم كراهة حكاية الاذان على الخلا واستحبابه
[1] محمد بن علي بن الحسين، بإسناده عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال له: يا محمد بن مسلم لا تدعن ذكر الله على كل حال. ولو سمعت المنادي ينادي بالاذان وأنت على الخلا فاذكر الله عز وجل وقل كما يقول المؤذن.
وفي (العلل) عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، عن حماد بن عيسى، عن حريز بن عبد الله، عن محمد بن مسلم، مثله.
[2] وعن علي بن أحمد، عن محمد بن أبي عبد الله الكوفي، عن موسى بن عمران النخعي، عن عمه الحسين بن يزيد، عن النوفلي، عن علي بن سالم، عن أبيه، عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن سمعت الاذان وأنت على الخلا فقل مثل ما يقول المؤذن ولا تدع ذكر الله عز وجل في تلك الحال، لان ذكر الله حسن على كل حال ثم ذكر حديث موسى عليه السلام كما سبق.
[3] وعن محمد بن أحمد السناني، عن حمزة بن القاسم العلوي، عن جعفر بن


[8] يب ج 1 ص 36. صا ج 1 ص 57 أورده أيضا في 6 ر 19 من الجنابة.
[9] قرب الإسناد ص 36
تقدم ما يدل على ذلك في ب 5 ويأتي ما يدل عليه في الباب الآتي، راجع ج 2 ب 47 من قراءة القرآن
الباب 8 فيه 3. أحاديث
[1] الفقيه ج 1 ص 92. العلل ص 104 أورده أيضا في ج 2 في 2 ر 45 من الاذان
[2] العلل ص 104 ثم ذكر حديث موسى " ع " كما سبق في 4 ر 7
[3] العلل ص 104 سيأتي في ج 3 في ب 45 من الاذان ما هو مطلق عام يشتمل
هذه الحالة


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 221
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست